Friday, August 03, 2007

مهما حاولت تكون محترم فوزارة الداخلية
لن تسمح لك بهذا.. لية؟هوة كدة-كلة بالجزمة طالما انت مواطن عادى فانت شخص مهان
المكان:مدرسه اسحاق للتعليم الاساسى كفر الشيخ
الزمن:اختبارات الدور الثانى للصف الرابع والخامس يوم 31/7
الفتره:بين انتهاء لجنه الرياضيات واثناء فترة الراحه واستعداداّ للجنه التربيه الدينيه.
عدد التلاميذ المتواجدون بالمدرسه:70 تلميذا وهيئه التدريس
الموقف:مدير المدرسه رجل فاضل جالس فى مكتبه وامامه اوراق اجابات الطلبه الخاصه باللجان.ودخل عليه 5 رجال امين شرطه وأخوه وثلاثه اولياء امور أخرون.السيد أمين الشرطه بعد ما عّرف نفسه وعمل الشويتين بتوعه حدد طلبه أبن أخوه طالب فى سنه رابعه عنده ملحق عربى والعربى تم اختباره اليوم السابق والطالب لم يحضر من اساسه والمطلوب ينجح عادى جداّ(فى مصر) الغريبه ان المدير رفض.طبعاّ اتشتم واتهان ولما المدرسين اتجمعوا انضرب وتوسعت الخناقه وقام أمين الشرطه بتهديد أحد المدرسين بالضرب بالنار وخرج فى حوش المدرسه شتم المدرسه كلها بألفاظ نابيه وخارجه مهدداّ بالطبنجه ورعب التلاميذ من الموقف والشرطه لم تحضر الا بعد نصف ساعه وضاع اختبار الفتره الثانيه وهيسقط 70 طالب عادى جداّ وطبعا مديرر المدرسه اتاخد بالكلابشات أى والله ومعاه 2 مدرسين كانوا بيحوشوا عنه وخرج بطريقه مهينه أمام التلاميذ على البوكس متكلبش فى يد أحد المعتدين عليه وراح القسم وبايت فى التخشيبه معاهم . والتخشيبه ضارب فيها المجارى لحين عرضه على النيابه فى اليوم التالى.
تحياتى لوزير التربيه والتعليم . وسلام كبير لوزير الخارجيه
تحياتى لكل طفل حضر الواقعه وهو يتصفح كتاب القراءة كى يتعلم الانتماء وشجاعه رجل الشرطه
فظيعه يامصر
(العاشرة مساء)

Monday, July 02, 2007

الفيديو بدون تعليق يحكى تاريخ امريكا الواطى على لسان مايكل مور المخرج الامريكى العظيم بصوره كوميديه واقعيه

Monday, March 26, 2007







علي اد ما فرحت بالدعوة للمدونة دي علي اد ما قلت اني مش هكتب الا لما اكون فعلا محبط
في الفترة اللي فاتت عدت عليا حاجات كتير كانت تستحق اوي اني اصرخ وبأعلي صوت واقول اني محبط لكن محصلش
او يمكن حصل بس مقدرتش اقول لحد
او يمكن قلت لواحد بس او لاتنين
بس انا دلوقتي الساعه 11 مساء يوم الاتنين 26 /3/2007
اقدر اقول وبكل صراحة اني محبط ومبحط اوي كمان
لسه راجع من اعتصام علي سلالم نقابة الصحفيين … عادي .. مش كده ؟؟ .. اللي مش عادي اني في نهاية اليوم في عربيتين عدوا ومكتوب علي واحده فيهم نعم للتعديلات الدستورية وفرقعوا صواريخ جو كمان … وشاورو بإيديهم بحركات مش ولا بد يعني .. كان ناقص يطلعوا لسانهم والله … الطبخه اتعملت زي ما النظام عايزها بالمللي .. ولا كلمة زادت ولا كلمة قللت … بجد محبط .. ومحبط اوي .. ومش قادر اقول اني عايز بلد تانية … ومش قادر اقول اني كر.. … ومش قادر اقول اني بالعند في النظام هفضل احبها … اصلي كده العند كتر عليا اوي .. فكرت اروح بلد تانية .. بلد مفهاش مبارك .. ولا فيها طوارئ مدسترة .. ولا فيها انتخابات متزورة …. .. بس خفت ..
افتكرت فيلم تسجيلي كنت شفته اسمه .. مكان اسمه الوطن .. الفيلم ده كان بيتكلم عن مفهوم الوطن عند كل واحد .. والنماذج اللي جابها الفيلم اختلفت كتير عن بعضها .. واحد مثلا قال ان الوطن بالنسبه له هو قوضة نومه .. والتاني قال ان الوطن بالنسبه له هو المكان اللي فيه معارفه واصحابه .. والتالت قال ان الوطن هو المكان اللي عايش فيه …
لما بأه سألت نفسي عن مفهوم الوطن عندي … لقيت الصورة منغمشه اوي … ومش واضحه .. ومش مفهومة … اكنها ورقه مكتوبة ببرايل وواحد مفتح بيحاول يقراها عن بعد .. بس شفت .. شفت في الصورة اصحابي والجامعة والبورصه وميدان طلعت حرب .. والتحرير .. ومكتبة مدبولي .. والزمالك والساقية وديوان .. وقبة الغوري ..ز والحسين والازهر … والأتيليه والاوبرا … شفت السيما اللي الفترات الصباحية بتاعتها مخفضه للطلبة … وشفت سيتي ستار الصبح وهو رايق … شوفت البواب بتاع بيتنا اللي بيغيروه كل شوية ومش بلحق احفظ اسمه …
وشفت القضاه اللي رفضوا التوير .. وشفت شارع عبد الخالق ثروت .. بس شفته وهو متكربس بالعساكر وبتوع امن الدولة ...
بصراحه في الاخر قلت هلاقي مكان زي ده فين
ده مفيش زيه
ومهما يزيد القمع علينا ومهما يرقعوا في الدستور ... ومهما قدروا يعملوا أي حاجه .. بس مش هيقدروا يكرهونا في بلدنا وينسونا جمال بلدنا ..
ولو حاولو .. يبقي هنعاندهم ... وهنحبها اكتر
حتي لو كنا محبطين

Newer Posts Older Posts